الزراعة العمودية Vertical Farming
صفحة 1 من اصل 1
الزراعة العمودية Vertical Farming
☝ المزرعة الرأسية ☟
( تصميمات مقترحة للمزارع الرأس
هو إقتراح هدفة زراعة المباني الحضرية المرتفعة و إعادة إستخدام و تدوير الموارد.
هذه المباني سوف تنتج فواكه و خضروات و فطريات و طحالب صالحة للأكل على مدار العام.
و هذا يعمل على خفض تكاليف الطاقة اللازمة لنقل المواد الغذائية للمستهلكين، و بالتالي يخفف كثيراً الكربون في الغلاف الجوي.
☝ الحديقة العمودية و المدن الكبيرة ☟
فكرة الباحث ديكسون ديسبومير: مزارع + ناطحة السحاب في أثر بيئي = صفر لإعادة التدوير و الإنتاج المحلي مع التركيز على أزمة سوق المساكن.
لمحة عن المدن و أماكن مثل شيكاغو و مانهاتن يمكن أن تتحول في وقت قريب من قبل إدخال المزرعة الرأسية
بالأحرى أبراج لإنتاج الأغذية الزراعية بتكلفة منخفضة و بأثر بيئي منخفض.
مباني يُربى فيها الخنازير في الطابق الخامس و الدجاج في السادس و الغنم في السابع (على سبيل المثال)
في الطوابق العليا تزرع الخضروات و الكروم و جميع أنواع الخضار و النباتات التي تحتاج إلى الكثير من الماء للنمو.
ليس فقط محاولة لإعطاء المدينة وسيلة لتأمين إمدادات الغذاء محلياً و بطرق عضوية إنّما أيضا إستجابة للمشاكل البيئية في الوقت الحاضر.
☝ صفر نفايات ☟
حسب مبادئ نفايات صفر " Zero Waste "، المزارع الرأسية تميل إلى الإستفادة القصوى من الموارد و إعادة إستخدام النفايات.
المياه المستخدمة في ري المحاصيل الموجودة على الطوابق العليا تسقط ببطء إلى الطوابق السفلى لري القمح و الفواكه و الخضراوات
بينما النفايات التي لا تستخدم كعلف للحيوانات في الطوابق السفلى تنتهي في قبو مع غيرها من النفايات العضوية ليتم تحويلها إلى " كرات حيوية مضغوطة "
ذلك من خلال أفران تعمل على الخلايا الشمسية.
هذة الكرات تُستعمل كوقود لإنتاج الكثير من الطاقة، و في نهاية المطاف تستخدم لتوليد الكهرباء من المبنى،
النفايات الأخرى يتم إستخدامها من خلال برنامج إعادة تدوير المواد.
بخار الماء المنبعث من النباتات و الحيوانات يُحول إلى مياه نقية و التي تُباع في المطاعم و محلات السوبر ماركت الواقعة في الطوابق السفلى.
فكرة الزراعة السماوية أخُتبرت حتى الآن في مباني قليلة في أريزونا و كاليفورنيا، و لكن أزمة الإسكان في الولايات المتحدة أعطت دعم غير متوقع لهذة الفكرة.
من بين المهندسين المعماريين المشهورين الذين جذبتهم الفكرة:
الفرنسي بيار ساتروكس، الأميركي كريس جاكوبس، الأسترالي أوليفر فوستر، الكندي غوردون غراف و البولندي دانيل ليبسكيند.
مشاريعهم خليط من النمط المعماري الذي يتراوح بين حدائق بابل المعلقة و المحيط الحيوي في صحراء أريزونا.
و لكن ليس الجميع متحمسين للفكرة, على سبيل المثال:
لأرمان كاربونيل، مدير إدارة التخطيط الحضري لينكون من معهد سياسة الأراضي، يقول:
"نحن على يقين أن الطماطم لن تستطيع الفوز على البنوك في إستئجار ناطحة سحاب في جنوب منهاتن".
☝ مزايا الزراعة الرأسية ☟
- على مدار السنة لإنتاج المحاصيل؛ فدان مغلق يعادل 4 - 6 فدانات في الهواء الطلق أو أكثر، و هذا يتوقف على المحاصيل
( مثلاً الفراولة: فدان مغلق يساوي 30 فدانا في الهواء الطلق ).
- ليس هناك علاقة بين المحاصيل الناجمة و الجفاف, الفيضانات و الآفات.
- الغذاء ينمو بشكل طبيعي دون أي مبيدات حشرية أو أسمدة.
- هذه الطريقة تمنع تقريبا الجريان السطحي الزراعي عن طريق إعادة تدوير المياه السوداء.
- عودة الأراضي الزراعية إلى طبيعتها و إستعادة و ظائف النظم الإيكولوجية.
- يقلل بدرجة كبيرة من حدوث كثير من الأمراض المعدية التي يتم الحصول عليها من الزراعة البينية.
- تحويل المياه الرمادية و السوداء إلى مياه صالحة للشرب عن طريق جمع المياه من البخر و النتح.
- يضيف في مجال إلى الشبكة توليد الميثان من وقود مكون من سماد و أجزاء من النباتات و الحيوانات الغير صالحة للأكل.
- يقلل بشكل كبير إستخدام الوقود الأحفوري ( ليس هناك الحاجة إلى جرارات زراعية و محاريث و شحن ).
- تحويل الممتلكات المهجورة في المناطق الحضرية إلى مراكز لإنتاج الغذاء.
- يخلق بيئة مستدامة للمراكز الحضرية.
- يخلق فرص عمل جديدة.
- تحسن الإقتصاد في المناطق الإستوائية و شبه الإستوائية.
- يمكنها الحد من حالات الصراع المسلح على الموارد الطبيعية، مثل المياه و الأرض الزراعية.
☝ تكنولوجيا ☟
الزراعة الرأسية تعتمد على إستخدام مختلف الوسائل المادية لتصبح سارية المفعول.
التكامل بين هذه التكنولوجيات و الأجهزة هو ما يكوّن المزرعة الرأسية.
أكثر التكنولوجيات المستخدمة في إطار البحث هي:
- الدفيئة.
- الزراعة المائية.
- السماد.
- ضوء النمو.
- سكايكرابر.
☝ القرية الرأسية ☟
القرية الرأسية تشير إلى ناطحات سحاب جاهزة للتركيب و الفصل.
تعتبر عمارة فعالة و توعد مفاجئات كبيرة في الأداء من خلال تصميم.
أعلنت منافسة معمارية موضوعها عمارة سكنية ذو طابع حديث, فازت فيها الشركة المعمارية مفردف ( MVRDV )
بمشروع سمي قرية رأسية ( Sky Village ):
برج إرتفاعه 116 متر، توجد فية منازل، بالإضافة إلى متاجر، مكاتب و فندق، الميدان الواقع أمام المبنى يستخدم كحديقة عامة.
مفهوم القرية الرأسية يقوم على شبكة مرنة تحتوي على صناديق 7.8 × 7.8 متر لكل منهما، يتم ترتيبها حول محور رئيسي في وسط المبنى.
☝ لماذا المبنى شيد على شكل صناديق؟ ☟
- لأنه يمكن تعديله و تكرره ليتماشى مع الواقع الإقتصادي ورداً على عدم إستقرار السوق.
- مقاييس الشبكة 7.8 × 7.8 متر التي تمثل الهيكل الوظيفي: منزل صغير أو مكتب صغير.
- توحيد الوحدات، أو البكسل، يمكن أن تشكل مساحات كبيرة للشقق و المكاتب و غرف الفنادق.
- الهيكل يسمح بالإستدامة من وجهات النظر المختلفة.
- الشكل يقلل من حجم تأثير الظلال على المنازل المجاورة من دون عرقلة المرور على مستوى الأرض.
- القرية الرأسية لها مساحة = 21688 متر مربع منها:
970 متر مربع للمتاجر
15800 متر مربع للمكاتب
3650 متر مربع للسكن
2000 متر مربع لفندق
13600 متر مربع في الطابق السفلي لمواقف السيارات و التخزين
تحياتـ.ـ.ـ.ـي لكـ.ـ.ـ.ـم جميـ.ـ.ـ.ـعا
و
شكـ.ـ.ـ.ـرا لمروركـ.ـ.ـ.ـم الكـ.ـ.ـ.ـريم
( تصميمات مقترحة للمزارع الرأس
هو إقتراح هدفة زراعة المباني الحضرية المرتفعة و إعادة إستخدام و تدوير الموارد.
هذه المباني سوف تنتج فواكه و خضروات و فطريات و طحالب صالحة للأكل على مدار العام.
و هذا يعمل على خفض تكاليف الطاقة اللازمة لنقل المواد الغذائية للمستهلكين، و بالتالي يخفف كثيراً الكربون في الغلاف الجوي.
☝ الحديقة العمودية و المدن الكبيرة ☟
فكرة الباحث ديكسون ديسبومير: مزارع + ناطحة السحاب في أثر بيئي = صفر لإعادة التدوير و الإنتاج المحلي مع التركيز على أزمة سوق المساكن.
لمحة عن المدن و أماكن مثل شيكاغو و مانهاتن يمكن أن تتحول في وقت قريب من قبل إدخال المزرعة الرأسية
بالأحرى أبراج لإنتاج الأغذية الزراعية بتكلفة منخفضة و بأثر بيئي منخفض.
مباني يُربى فيها الخنازير في الطابق الخامس و الدجاج في السادس و الغنم في السابع (على سبيل المثال)
في الطوابق العليا تزرع الخضروات و الكروم و جميع أنواع الخضار و النباتات التي تحتاج إلى الكثير من الماء للنمو.
ليس فقط محاولة لإعطاء المدينة وسيلة لتأمين إمدادات الغذاء محلياً و بطرق عضوية إنّما أيضا إستجابة للمشاكل البيئية في الوقت الحاضر.
☝ صفر نفايات ☟
حسب مبادئ نفايات صفر " Zero Waste "، المزارع الرأسية تميل إلى الإستفادة القصوى من الموارد و إعادة إستخدام النفايات.
المياه المستخدمة في ري المحاصيل الموجودة على الطوابق العليا تسقط ببطء إلى الطوابق السفلى لري القمح و الفواكه و الخضراوات
بينما النفايات التي لا تستخدم كعلف للحيوانات في الطوابق السفلى تنتهي في قبو مع غيرها من النفايات العضوية ليتم تحويلها إلى " كرات حيوية مضغوطة "
ذلك من خلال أفران تعمل على الخلايا الشمسية.
هذة الكرات تُستعمل كوقود لإنتاج الكثير من الطاقة، و في نهاية المطاف تستخدم لتوليد الكهرباء من المبنى،
النفايات الأخرى يتم إستخدامها من خلال برنامج إعادة تدوير المواد.
بخار الماء المنبعث من النباتات و الحيوانات يُحول إلى مياه نقية و التي تُباع في المطاعم و محلات السوبر ماركت الواقعة في الطوابق السفلى.
فكرة الزراعة السماوية أخُتبرت حتى الآن في مباني قليلة في أريزونا و كاليفورنيا، و لكن أزمة الإسكان في الولايات المتحدة أعطت دعم غير متوقع لهذة الفكرة.
من بين المهندسين المعماريين المشهورين الذين جذبتهم الفكرة:
الفرنسي بيار ساتروكس، الأميركي كريس جاكوبس، الأسترالي أوليفر فوستر، الكندي غوردون غراف و البولندي دانيل ليبسكيند.
مشاريعهم خليط من النمط المعماري الذي يتراوح بين حدائق بابل المعلقة و المحيط الحيوي في صحراء أريزونا.
و لكن ليس الجميع متحمسين للفكرة, على سبيل المثال:
لأرمان كاربونيل، مدير إدارة التخطيط الحضري لينكون من معهد سياسة الأراضي، يقول:
"نحن على يقين أن الطماطم لن تستطيع الفوز على البنوك في إستئجار ناطحة سحاب في جنوب منهاتن".
☝ مزايا الزراعة الرأسية ☟
- على مدار السنة لإنتاج المحاصيل؛ فدان مغلق يعادل 4 - 6 فدانات في الهواء الطلق أو أكثر، و هذا يتوقف على المحاصيل
( مثلاً الفراولة: فدان مغلق يساوي 30 فدانا في الهواء الطلق ).
- ليس هناك علاقة بين المحاصيل الناجمة و الجفاف, الفيضانات و الآفات.
- الغذاء ينمو بشكل طبيعي دون أي مبيدات حشرية أو أسمدة.
- هذه الطريقة تمنع تقريبا الجريان السطحي الزراعي عن طريق إعادة تدوير المياه السوداء.
- عودة الأراضي الزراعية إلى طبيعتها و إستعادة و ظائف النظم الإيكولوجية.
- يقلل بدرجة كبيرة من حدوث كثير من الأمراض المعدية التي يتم الحصول عليها من الزراعة البينية.
- تحويل المياه الرمادية و السوداء إلى مياه صالحة للشرب عن طريق جمع المياه من البخر و النتح.
- يضيف في مجال إلى الشبكة توليد الميثان من وقود مكون من سماد و أجزاء من النباتات و الحيوانات الغير صالحة للأكل.
- يقلل بشكل كبير إستخدام الوقود الأحفوري ( ليس هناك الحاجة إلى جرارات زراعية و محاريث و شحن ).
- تحويل الممتلكات المهجورة في المناطق الحضرية إلى مراكز لإنتاج الغذاء.
- يخلق بيئة مستدامة للمراكز الحضرية.
- يخلق فرص عمل جديدة.
- تحسن الإقتصاد في المناطق الإستوائية و شبه الإستوائية.
- يمكنها الحد من حالات الصراع المسلح على الموارد الطبيعية، مثل المياه و الأرض الزراعية.
☝ تكنولوجيا ☟
الزراعة الرأسية تعتمد على إستخدام مختلف الوسائل المادية لتصبح سارية المفعول.
التكامل بين هذه التكنولوجيات و الأجهزة هو ما يكوّن المزرعة الرأسية.
أكثر التكنولوجيات المستخدمة في إطار البحث هي:
- الدفيئة.
- الزراعة المائية.
- السماد.
- ضوء النمو.
- سكايكرابر.
☝ القرية الرأسية ☟
القرية الرأسية تشير إلى ناطحات سحاب جاهزة للتركيب و الفصل.
تعتبر عمارة فعالة و توعد مفاجئات كبيرة في الأداء من خلال تصميم.
أعلنت منافسة معمارية موضوعها عمارة سكنية ذو طابع حديث, فازت فيها الشركة المعمارية مفردف ( MVRDV )
بمشروع سمي قرية رأسية ( Sky Village ):
برج إرتفاعه 116 متر، توجد فية منازل، بالإضافة إلى متاجر، مكاتب و فندق، الميدان الواقع أمام المبنى يستخدم كحديقة عامة.
مفهوم القرية الرأسية يقوم على شبكة مرنة تحتوي على صناديق 7.8 × 7.8 متر لكل منهما، يتم ترتيبها حول محور رئيسي في وسط المبنى.
☝ لماذا المبنى شيد على شكل صناديق؟ ☟
- لأنه يمكن تعديله و تكرره ليتماشى مع الواقع الإقتصادي ورداً على عدم إستقرار السوق.
- مقاييس الشبكة 7.8 × 7.8 متر التي تمثل الهيكل الوظيفي: منزل صغير أو مكتب صغير.
- توحيد الوحدات، أو البكسل، يمكن أن تشكل مساحات كبيرة للشقق و المكاتب و غرف الفنادق.
- الهيكل يسمح بالإستدامة من وجهات النظر المختلفة.
- الشكل يقلل من حجم تأثير الظلال على المنازل المجاورة من دون عرقلة المرور على مستوى الأرض.
- القرية الرأسية لها مساحة = 21688 متر مربع منها:
970 متر مربع للمتاجر
15800 متر مربع للمكاتب
3650 متر مربع للسكن
2000 متر مربع لفندق
13600 متر مربع في الطابق السفلي لمواقف السيارات و التخزين
تحياتـ.ـ.ـ.ـي لكـ.ـ.ـ.ـم جميـ.ـ.ـ.ـعا
و
شكـ.ـ.ـ.ـرا لمروركـ.ـ.ـ.ـم الكـ.ـ.ـ.ـريم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى